المبنى المدرسي الأصلي الذي بُني عام 2019 احترق أوائل 2023 ثم أُعيد بناؤه، ويعمل اليوم كمبنى متعدد الاستخدامات. بعد إعادة البناء تم تركيب سقف معدني غير قابل للاشتعال بدلًا من سعف النخيل القابل للاشتعال، ويحتضن الآن الروضة والتعليم المبكر حيث يتلقى الأصغرون تعليمهم الأول ويتعلمون بعض الإنجليزية. كما يُستخدم المكان كمركز للصلوات الصباحية والمسائية والقداسات والاجتماعات المجتمعية. يبقى المصلى هنا القلب الروحي لـDunia ya Heri حيث يسيران الإيمان والتعليم جنبًا إلى جنب.